كلمة الصلاة فى حد ذاتها تعنى الصلة و هى أهم صلة فى الحياة
فهى الصلة بين الإنسان و الله سبحانه و تعالى و هى أفضل لحظات العمر كله
الإنسان عبد مخلوق محتاج دائماً إلى ربه خالقه و رازقه
عندما يقف الإنسان ليصلى لربه فلابد أن يستحضر عظمة الله خالقه أمامه
فإن فعل ذلك و شعر بهذا فإن الصلاة تكون حينئذ متعة لأنه يقف بين
يدى الله سبحانه و تعالى و يشعر حينئذ أنه لا يريد أن يترك الصلاة أبداً
لأنه شعر بحبه تجاه الله و شعر أكثر بحب الله تجاهه و أحس بفيض
روحانى يتخلله و أستمد طاقته من الله
ترى أناس عندما تفرغ صلاة الجمعة أو صلاة الجماعة يتسارعون
إلى الخروج من المسجد هؤلاء ربما منهم من وراءه مشوار يريد
أن يقضيه و لكن معظمهم يسرعون لأنهم لم يشعروا بهذا الفيض الروحانى
الذى يتغلغل فى نفس الإنسان الذى إستحضر عظمة الله فى مخيلته و فى قلبه
فأحس بيد الله ممتدة إليه تسانده و بعون الله يكفيه و بطاقة روحانية تسرى
فى كيانه فإن السعادة تستمد من الله لأن الله هو خالق الإنسان و خالق كل شىء
عندئذ يسرى النور فى أوصاله و كيانه و يشعر أن الله معه فيطئن قلبه
و تطمئن جوارحه و يعيش فى كنف الله و فضله متأكد أن الله يؤيده أينما كان
ووقتما كان
فهى الصلة بين الإنسان و الله سبحانه و تعالى و هى أفضل لحظات العمر كله
الإنسان عبد مخلوق محتاج دائماً إلى ربه خالقه و رازقه
عندما يقف الإنسان ليصلى لربه فلابد أن يستحضر عظمة الله خالقه أمامه
فإن فعل ذلك و شعر بهذا فإن الصلاة تكون حينئذ متعة لأنه يقف بين
يدى الله سبحانه و تعالى و يشعر حينئذ أنه لا يريد أن يترك الصلاة أبداً
لأنه شعر بحبه تجاه الله و شعر أكثر بحب الله تجاهه و أحس بفيض
روحانى يتخلله و أستمد طاقته من الله
ترى أناس عندما تفرغ صلاة الجمعة أو صلاة الجماعة يتسارعون
إلى الخروج من المسجد هؤلاء ربما منهم من وراءه مشوار يريد
أن يقضيه و لكن معظمهم يسرعون لأنهم لم يشعروا بهذا الفيض الروحانى
الذى يتغلغل فى نفس الإنسان الذى إستحضر عظمة الله فى مخيلته و فى قلبه
فأحس بيد الله ممتدة إليه تسانده و بعون الله يكفيه و بطاقة روحانية تسرى
فى كيانه فإن السعادة تستمد من الله لأن الله هو خالق الإنسان و خالق كل شىء
عندئذ يسرى النور فى أوصاله و كيانه و يشعر أن الله معه فيطئن قلبه
و تطمئن جوارحه و يعيش فى كنف الله و فضله متأكد أن الله يؤيده أينما كان
ووقتما كان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق